بعد حظر خدمة VOIP شركات الاتصال المغربية تقوم بحظر خدمة Game Online
بعدما تم قطع وحظر خدمة VOIP عن المغرب والتهي هي الاتصال الاسلكي عبر الانترنت مثل Whatsapp او Skype لاكن هذا وجدنا له حل بعد مدة وهو VPN الذي يغير منطقة اتصالك لكي تحصل على صلاحيات وزيارة مواقع محظورة الى غير ذالك , لاكن شركات بمجرد اتصالك بهذه الخدمة وتم كشفك سيتم معافبتك بسجن من سنة الى خمس سنوات , لاكن اليوم نتفاجئ بحظر خدمة Games Online اي العب مباشرة مع اصدقائق على الانترنت في اي دولة عن طريق اتصال الاسلكي.
فخدمة Games Online تعتبر من اهم الخدمات المتوفرة في سوق اجهزة الالعاب وهنالك من يدر دولارات كثير من اجل شراء العاب , ففي الاخير تاتي الشركة المغربية تقوم بحظر هذه الخدمة التي توجد في اجهزة Playstation 4 و Playstation 3 و Xbox 360 و Wii وهذا المشكلة لايوجد له حل للاسف فعلى حسب خبرتي المتواضعة في مجال التقنية فانه لايمكن تغيير VPN في اجهزة الالعاب عكس الهواتف او الحواسيب ليتم فتح هذه الخدمة.
فتعتبر شركات الاتصال المغربية من اكبر الشركات العربية واهمها بسبب عدد المنخرطين والمشتركين لاكن هذه الشهرة اصبحة في تضهور مستمر وهو بازعاج الزبون في هذه المشاكل وهي , ويقولون في صبيب الانترنت ب 4 Mega جيد لاكن عند الاتصال تجد السرعة 500 Kb , ايضا هنالك ضعف في الرواتر التي تبيع مع اجهزتها في الاشتراكات , والمشاكل الكثيرة التي تقع في اتصال الرواتر ودعم فني وبطيئ وغير مقنع , تم ماخر قطع خدمة VOIP ثم اليوم قطع خدمة Games Online.
فبحسب تجربتي انا لدي اشتراك شهري ادفع 60 دولار شهريا يعطونني 12 ميجا لاكن في الحقيقة توجد فقط 4 ميجا ان كانت الانترنت جيدة فلانريد الدخول في هذه النقاشات لاكن بعض هذه الافعال تزيد الطين بلا , و الحل الجدري في نضري لتوقيف احتكار الشركات المغربية وهو مقاطعات شركة انوي قدر الامكان عدم التعبئة عدم تشغيلها لمدة اسبوع , فهذه الشركة ستحس بالافلاس وستضع عروض ومميزات جديد فقط لرجوع لاستعمالها , في ذالك الوقت سنقاطع شركة اتصالات المغرب Maroc Telecom وشركة ميدتل Meditel.
فبهذه الطريقة سنقضي كليا على احتكار واستفزاز وحرمات الشركات المغربية اتصلات المغرب انوي وميدتل وهذا الامر وقع مسبقا في دولة قام كل المواطنون بعمل مثل هذه الطريقة على شركة لتزويد البترول وفي الاخير الشعب هو الذي فاز , انا لاريد من هذه المقالة ان اتهكم على شركات الاتصال المغربية فكما عليا واجبات فلدي حقوق يجب ان اتمتع بها.

ليست هناك تعليقات